07‏/06‏/2011

اشتقت لك

اشتقت لك شوق المسا للقناديل
يا سيدي فيني الجوى والصبابة.


عطرك وريح أنفاس تروي المناديل
وشم على صدر الهوى والسحابة.


شهادتي في الود ماهي تماثيل
كم شدني لطفك وقربك مهابه.


أنا اشهدإنك بلسم الجرح والليل
لا من غدت روحي تهاب الكتابة


هذا عناي وكبّل القلب تكبيل
يانفس تطرب للرضيع الربابه


أهديك من ودي وقلبي مواويل
تهمس على خدك وتمنع عتابه


لو ينكتب في النور مفرد وتفصيل
لاكتب على صدر الحكايا عذابه


احترت كيف أحكي وشوقي غرابيل
ياليت تفهم مقصدي من جوابه

هناك تعليقان (2):

  1. تخيلتها من فم جدتي بتطلع تجنن

    مدري ليه ذكرتني

    ببيت الشعر الي دايم تردده

    اهلا وسهلا ومرحبتين
    يابيه ياكامل اوصافه

    يامركبن في البياح يعوم
    ضي القناديل في اطرافه

    ردحذف
  2. متابعتك لبوحي زاد سعادتي
    لا حرمني الله من تواجدك شذى عمري

    ردحذف