في أقسى لحظات الضعف الإنساني الذي يعتريني في بعض الأحيان أجدني عاجزة
عن نسيانك وتهفو نفسي العطشى إلى همسة من حنانك أو لمسة عابرة من
حنايا نفسك لتمسح بها دمعة أبت إلا أن تنحدر على خدي كحبة لؤلؤ
أصرت أن تستخرج من صدفة احتضنتها ردحا من الزمن لتطل على الملأ معلنة حاجتي النفسية إليك أيها الحاضر الغائب ''"
أما آن لهذا المارد الذي استباحك وجعل مني بقايا أنثى ما زالت تنسج خيوط الفرح لكل من أناخ ركابه في رحابها وفرد أشرعة سفنه في ميناءها المتهالك معلنا سعادته في قربها ورغبته في النهل من شهدها صامدة
في انتظارها لتحررك من ذلك المارد لتسقيها من رحيق لا تريد إرتشافه
إلا منك وهياما لاترتضيه إلا لك لإرتباطها بحب أبدي نما في داخلها من براءة الطفولة ونسج شباكك حول قلبها البريئ فشاهد الجميع شعاع ذلك
الحب ينبثق من عينيها معلنا هيامها بك إلا أنت فقد كونت لك عالما
ظللت تلهث للوصول إليه واجزم يقينا إنك لن تطاله لأنه حلم لن يكون
في أرض الواقع فهل تستطيع سيدي الإستيقاظ من سباتك واحلامك لتمنحني رشفة من عطفك ونظرة من حنانك تدفعني للبقاء مستندةعلى جدارالزمن؟؟؟
أما حبك فليس لي أمل فيه فنفسي تخشى توقف جميع معالم الحياة فيها
إن أنت بادلتها ذلك الشعور الراقي ""
تبا لك أيها الحاضر الغائب فقد أضنيتني حتى في همسي
عن نسيانك وتهفو نفسي العطشى إلى همسة من حنانك أو لمسة عابرة من
حنايا نفسك لتمسح بها دمعة أبت إلا أن تنحدر على خدي كحبة لؤلؤ
أصرت أن تستخرج من صدفة احتضنتها ردحا من الزمن لتطل على الملأ معلنة حاجتي النفسية إليك أيها الحاضر الغائب ''"
أما آن لهذا المارد الذي استباحك وجعل مني بقايا أنثى ما زالت تنسج خيوط الفرح لكل من أناخ ركابه في رحابها وفرد أشرعة سفنه في ميناءها المتهالك معلنا سعادته في قربها ورغبته في النهل من شهدها صامدة
في انتظارها لتحررك من ذلك المارد لتسقيها من رحيق لا تريد إرتشافه
إلا منك وهياما لاترتضيه إلا لك لإرتباطها بحب أبدي نما في داخلها من براءة الطفولة ونسج شباكك حول قلبها البريئ فشاهد الجميع شعاع ذلك
الحب ينبثق من عينيها معلنا هيامها بك إلا أنت فقد كونت لك عالما
ظللت تلهث للوصول إليه واجزم يقينا إنك لن تطاله لأنه حلم لن يكون
في أرض الواقع فهل تستطيع سيدي الإستيقاظ من سباتك واحلامك لتمنحني رشفة من عطفك ونظرة من حنانك تدفعني للبقاء مستندةعلى جدارالزمن؟؟؟
أما حبك فليس لي أمل فيه فنفسي تخشى توقف جميع معالم الحياة فيها
إن أنت بادلتها ذلك الشعور الراقي ""
تبا لك أيها الحاضر الغائب فقد أضنيتني حتى في همسي