عنيزة

«عُنيزةُ» يا مُطرِّزَةَ الخيالِ****على ما رقَّ من ثوب الرِّمالِ أعاشقةَ الرِّمال، وفي يَدَيْها**** حقولُ الحبِّ، وارفةَ الظلالِ إذا هبَّتْ رياح الشعر فيها****ترفَّقت العواصفُ بالتلالِ سألتُ الواحةَ الخضراءَ عنها .. فكان جوابُها حُلُمَ السؤالِ تقول الواحةُ الخضراءُ، إني .. سأكشف عن هَوَايَ ولا أُبالي هنا يا سائلي، أطيافُ ذكرى .. مكحَّلةَ العيونِ بلا اكتحالِ هنا الماضي، وحاضرنا لقاءٌ .. تُشَدُّ به لنا أقوى الحبالِ وما ذرَّاتُ هذا الرَّمل إلاَّ .. كتابٌ ضمَّ أخبارَ الرِّجالِ تراكمت الخُطى في كل دربٍ .. سجلاًّ للأوائل والتَّوالي وقد رسمَتْ خُطى الماضينَ فيها .. ملامحَ من عناءٍ وارتحالِ وبين الأَثْل والكُثبانِ حلفٌ .. على صدقِ التآلُفِ والوِصالِ به الأيام تشهد وهي تمضي .. على قَدَرٍ، وتُثْبِتُه اللَّيالي على أوراقه توقيعُ شمسٍ .. به شهدتْ، وتوقيعُ الهلالِ «ووادي الرُّمَّةِ» العملاقُ يُفْضي . . بأخبارٍ عن الماضي طِوالِ يحدِّثنا حديثَ أبٍ وجدٍ .. وعم فارق الدنيا، وخالِ ويخبرُنا بأسرارٍ طوتْها .. عن الأذهان أيامٌ خوالي على كفِّ القصيم غرستُ لوزاً .. وتفاحاً، وشَتْلَةَ برتقالِ وبلَّغْتُ المُنَى منها فؤادي .. وشيَّدْتُ البناءَ لها حِيالي ومن هَيْفِ النَّخيل رَسَمْتُ ثغراً . . رفعتُ به إلى المولى ابتهالي أتيت وراية التوحيد فوقي .. تمدُّ يد الجنوبِ إلى الشمالِ فلله القوافل حين سارتْ . . تقاوم ما تواجهُ من كَلاَلِ أتيتُ لكي أبلِّغها سلاماً .. يَفيض على الرِّمال من الجبالِ أتيتُكِ يا عنيزةُ والقوافي . . تسابقني وَبُرْجُ الحبِّ عالي وذَوْبُ الشوق في شعري نداءٌ . . يقرِّبني ويُرْخص كلَّ غالي وما أسرجتُ إلاَّ الشعر خيلاً .. عِراباً، لاتهاب من النِّزالِ رأيتُكِ يا عُنيزةُ فاستُثيرتْ . . لواعجُ لم يقاومْها احتمالي فعذراً يا حنينَ القلب إنْ لم .. أدعْكَ تزيد من وَهَج انفعالي أريني وجهَ شيخٍ كان رمزاً .. لعلم الشرع، ميمونَ الخصالِ ففي ذكرى «العُثَيْمينِ» احتفالٌ .. بميراثِ الهدى أيَّ احتفالِ أريني يا عنيزةُ منه وجهاً .. مضيئاً بالهدايةِ والجلالِ فعلم شريعةِ الرحمن أسْمَى .. وأقربُ يا عنيزة للكمالِ أحبُّ الشيخ حباً لستُ أدري . . مَدَاه، ولا أُجاوزُ أو أُغالي تِلالُكِ يا عنيزةُ صافحتني .. بإصغاءٍ يُسَرُّ به مقالي أَرى «الوَسْمِيَّ» يرمقُها بعينٍ . . تُثير صبابةَ السُّحُب الثِّقالِِِِِِِ ِِ وأحسبُه سيُبكيها بكاءً . . يروِّي دمعُه ظمأَ التِّلالِ عنيزةُ، إنها روح التآخي .. بها تسمو النفوس إلى المعالي إلى ذَرَّاتِ رملكِ تاق شعري . . كما تاق الأذانُ إلى بلالِ شعر: عبدالرحمن صالح العشماوي

شاطئ الذكرى (٢) في هذه الساعة المتأخرة من مساءٍ لم اجدك فيه يابحر قررت الرحيل من شاطئك فلا أمل لي في البقاء ولا شفاء لي منك إلا باعتلائي صهوة جوادي والإنطلاق بعيداً عنك علي أجد في ذلك راحتي وشفائي فقد زاد سُقم قلبي وذوت مشاعري حيث لا سميع لها ولا مجيب ولكن هي روحي لا تفتأ تعذبني بالشوق إليك ونسماتك العليلة تزيد من عذابي لعلمي التام بأن لا نصيب لي فيها، كم أمقتك أيها الحب فلولاك لم أحس بمرارة الخذلان .  آآآه ما أقسى اللحظات لمحب لم يجد لحبه وهمساته صدىً لدى من أحب   

شاطئ الذكرى

عَلَىَ شَاطِئِكِ يَا بَحْرُ انَخْتُ رِكَابِي وَفِيْ مَرْفَأُكِ الْجَمِيْلَ

اسْنَدْتَ يَدَيِ إِلَىَ رَأْسِيٌّ وَبَدَأَتْ فَيِ اسْتِنْشَاقِ عَبِيّرْ أَمْوَاجِكَ
الْمُتَلاطِمَةِ الَّتِيْ انعَشْتَنِيّ وَايْقَظَتْ مَشَاعِرَيْ مِنْ سُبَاتِهَا الْعَمِيقْ ،،
أَحْسَسْتُ بِدِفْئِ مَشَاعِرِيْ وَهِيَ تَتَسَلَّلُ مِنْ بَيْنِ نَبَضَاتُ قَلْبِيْ وَتَتَّجِهُ
نَحْوَكِ دُوْنِ قُدْرَةٍ مِنِّيْ عَلَىَ الْسَيْطَرَةِ عَلَيْهَا مَشَاعِرَ لَمْ أَجِدْ لَهَا تَفْسِيْرا،،
قَاوَمَتْهَا كَثِيْرَا وَلَكِنْ فِيْ لَحْظَةٍ غِيَاب الْعَقْلِ وَتُمَكِّن الِعِاطِفِةِ مِنِّيْ صَبَبْتُ
فِيْ شَاطِئِكِ اعْتِرَافِيِ بِحُبٍّ لَمْ أَجِدْ لَهُ مَا يُبَرِّرُهُ سِوَىْ أَنْ الْأَقْدَارِ
سَاقَتْنِيْ
إِلَيْكَ أَيُّهَا الْبَحْرُ لأَتُعَذّبُ بِحُبِّ لَا أَمَلُّ فِيْ إِضَاءَتُهُ لِحَيَاتِيْ وَلَيْسَ لِيَ مِنْهُ
سِوَىْ الْأَلَم الْنَّفْسِيَّ الَّذِيْ أَجِدُهُ فِيْ يَوْمِيَ وَلَا يُغَيِّبُنِي عَنْهُ سِوَىْ نِعْمَةَ
الْنَّوْمِ وَالَّتِي لَا تَلْبَثُ أَنْ تُغَادِرُنِيّ بَعْدَ سُوَيْعَاتٍ قَلِيْلَةٍ أَجِدُ نَفْسِيْ بَعْدَهَا
أُفَكِّرُ فِيْكَ وَأَجِدُ رَغْبَةِ جَامِحَةٍ فِيْ الْجُلُوْسِ عَلَىَ شَاطِئِكِ الْمُمْتَدِّ إِلَىَ الْبَعِيْدِ
الْبَعِيْدُ الَّذِيْ لَا أَمَلَ لِيَ فِيْ الْوُصُولِ إِلَيْهِ ؛؛؛؛؛؛
سَيَبْقَىْ يَابَحَرْ عِشْقِكَ فِيْ دَمِيَ وَلَكِنِّيْ حَتْمَا سَأَشُدُّ رِحَالِيْ مِنْ شَاطِئِكِ الَّذِيْ أَدْمَىْ قَلْبِيْ حُبِّهِ؛؛؛
وَحَتْمَا سَأَكُوْنُ فِيْ يَوْمَا مَا ذِكْرَىْ اعْتَلَاهَا غُبَارَ الْنِسْيَانِ فِيْ ذَاكِرَتِكْ
أَمَّا ذَاكِرَتِيْ فَسَتَبْقَىَ مُسْتَوْطِنَا لَهَا حَتَّىَ لَوْ تَمَّ الْرَّحِيْلِ

شاطئ الذكرى

أوراقي مبعثرة گأشواقي لك متشعبة في كل أنحائي فلم يعد هناك جزءٌ مني إلا ويهتف باسمك يابحر ولم تعد لدي تلك القدرة التي ألفتها في نفسي من تحكمي في مشاعري وكبح جماحها ووأدها في مهدها قبل أن تترعرع ،أهو ذلك الرعب الساكن في أعماقي من الصغر من أن تكون مشاعري سبباً لذلي وحرماني من جمال الحياة ؟ ها قد غرقت في حبك يابحر حتى الثمالة وأنا أقف على شاطئك العذب فلا أمل لي في الإرتواء منك فماؤك عذب نقي للرائي له من بعيد أما محاولتي الانتهال منه لإرواء عطشي فهي الكارثة التي دمرتني وزلزلت كياني فماؤك رغم جماله لن يروي شوقي إليك أما رحيلي فلن ينتزع عشقك الرابض في ذرات دمي ولكن هي القرارات لا بد من اتخاذها  سأرحل وسيبقى عشقك هاجسي وذكرى جميلة مررت بها ستبقى في داخلي إلى أن تفارق روحي الجسد كم اشتاقك ياب~حـ~ـرفقد أصبحت ذاتي كتبته بوح في يوم الثلاثاء ١٤٣٢/٧/١٢هـ 

سَكَنَتْ دَمِيَ وُرُوْحِيْ 
اشْتُقَّتْ إِلَيْكَ عُشْقِي الْأَبَدِيِّ 
ابْتِسّامْتَكَّ الْعَذْبَةٌ وَأَنْتَ تُنَادِيْنِي 
سُؤَالِكْ الْعَذْبَ ُْ {شَعَنْدَكْ يَابِنْتَ } ُْ 
حَنَانَكَ الْفَيَّاضِ الَّذِيْ غَمَرَنِي وَمَنْ تَعْرِفُ 
شَفَقَتُكَ عَلَىَ الصِّغارَمَمْزَوْجَّةً بِدُمُوْعِكِ وَهُمْ يَتَأَلَّمُونَ مَنْ الْعِقَابِ 
بُكَاؤُكَ  يُبّهِرُني فَمَا زِلْتُ تَذْكُرُهَا وَتَتَرَحَّمُ عَلَيْهَا { أُمِّكَ} 
تَمَنَّيْتُ رُؤْيَتِهَا لترَنَمكِ بِصِفَاتهَا وَعِشْقُكِ الْأَزَلِيِّ لَهَا 
هَا أَنْتَ تَنْظُرُ لِيَ وَأَنَا مُرْهَقَةٌ مِنْ الْعَمَلِ 
وَجْهَكَ الْمَشْرِقِ الَّذِيْ قَادَنِيَ بَعُدَ الْلَّهُ إِلَىَ مَا أَنَا فِيْهِ مِنْ نَعِيْمِ 
وَجُوْدِكَ وَوَالِدَتِي نَعِيِمِي الَّذِيْ أَرْفُلُ فِيْهِ 
عَلَيْهِ يَحْسُدُنِي الْكَثِيْرِ ؛؛؛؛؛ 
اسْتَرَقَ الْنَّظَرِ الَيْكَ ؛؛؛؛تَنَامُ كَطِفْلٍ بَرَيْئٍ 
كَمُحَارِبٍ اسْتَرَاحَ مِنْ عَنَاءِ مَعْرَكَةٌ ؛؛؛؛؛ 
سُكُوْتِكْ رُغْمَا عَنْكَ لَحْظَةٍ مُؤْلِمَةَ لَمْ تَغِبْ عَنِّيْ ؛؛؛؛ 
إِلَهِيْ تَوَلَّنِيْ وَإِيَّاهُ بِرَحْمَتِكَ 
مَرَّتْ شُهُوْرٌ وَمَا زِلْتُ صَامِتْا ؛؛؛؛ 
نَظْرَتُكِ الْحَزِيِنَةْ تُعَذِّبُنِيْ ؛؛؛حُرِّمَتْ سَمَاعِ صَوْتِكِ الْعَذْبَ 
يَتَرَنَّمُ بِكَلِمَاتِ الْحَنِيْنِ لِمّاضِيّكْ الْجَمِيْلَ الْمُمْتَدِّ مَعَكَ 
مَزَّقَنِيْ الْأَلَم لِعَجْزِيْ عَنْ مَعْرِفَةِ حَاجَتَكَ ؛؛؛؛ 
نَظَرَاتِ مُعَبِّرَةً مِنْ عَيْنَيْكِ الْجَمِيلَتَيْنْ أَلْتَقِطَ مِنْهَا بَعْضَا مِمَّا تُرِيْدُ قَوْلَهُ ؛؛؛؛؛ 
الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَىَ كُلِّ حَالٍ تُوَافِقُهَا ايْماءَةً مِنْ عَيْنَيْكِ عَلَىَ الْرِّضَا بِمَا كَتَبَ الْلَّهُ ؛؛؛؛؛؛؛ 
آَخِرِ زَمَنِ رَبَطَ جَسَدِيْ بِكَ لَيْلَةً قَضَيْتَهَا بِقُرْبِكَ ؛؛؛؛ 
امّا رُوْحِيْ فَمَا زِلْتُ تَسْكُنُهَا ؛؛؛؛؛ 
لَحَظَاتِ مُتَسَارِعَةٍ مَرَّتْ ؛؛؛؛؛ 
سَيَّارَةٌ الْإِسْعَافِ ،،،هَمْهَمَاتُ ،، نَقَلَهُ أَفْضَلُ،، 
ذَلِكَ الْطَّبِيْبُ مَنْزُوْعُ الْرَّحْمَةِ ،،،،لَا فَائِدَةَ ،،،، 
أَيْقَنْتُ أَنَّهُ الْفِرَاقُ ؛؛؛؛ 
بُرُوْدَةُ قَدَمَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ؛؛؛؛ 
تَسَاءَلْتُ وَكُلِّيُّ أَمَلٌ بِبَقَائِكَ،،،، لِمَاذَا اشْتَدَّتْ بُرُوْدَتِها؟؟؟؟ 
أَجْهِزَةٌ عِجَزْتْ عَنْ الْعَمَلِ ؛؛؛ 
نَظَرَاتِيِ الْزَّائِغَةِ إِلَيْهِ ؛؛؛؛هُوَ لَا يُجِيْبُنِي عَيْنَاهُ أَكَّدَتْ ذَلِكَ 
انْشَغَلَ بِتِلَاوَةِ آَيَاتُ مِنْ كِتَابِ الْلَّهِ عَلَّهَا تُرِيْحَكَّ ؛؛؛؛ 
قَبِلْتُهَا اسْتَنْشَقْتُ عَبِيْرُهَا يَدَكَ ،،،، 
رَائِحَتِهَا لَيْسَتْ الْمَعْهُوْدَةِ لَدَيَّ ؛؛؛؛؛ 
عُطُوْرٍ بَارِيْسَيِّةْ مُزِجَتْ بِرَوَائِحِ شَرْقِيّةٌ ؛؛؛؛ 
هِيَ رَائِحَةُ الْجَنَّةِ بِإِذْنِ الْلَّهِ ؛؛؛؛؛؛ 
قَبْلَ رَأْسِيٌّ أُمِّيَّ { عَظَّمَ الْلَّهُ أَجْرَكَ}  
حَقّا رَحَلَ وَالِدَيَّ ؛؛؛؛ رَحَلَ سَنَدَيْ ؟؟؟؟؟ 
ضَمَّتْنِي بِحَنَانٍ تَوْأَمْ رُوْحِيْ اصْبِرِيْ أُخَيَّةُ ؛؛؛؛؛ 
غَابَ الْعَقْلِ مِنِّيْ وَسَكَنَ الْرِّضَا بِقَضَاءِ الْلَّهِ وَقَدَرِهِ قَلْبِيْ 
{ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُوْنَ }  
قَارَبَتِ الْسِّنِيْنَ السِّتِّ عَلَىَ رَحِيْلِكَ وَكَأَنَّكَ أَمَامَ نَاظِرِي 
مَا زِلْتُ أَشْتَاقً إِلَيْكَ ؛؛؛تَعِيْشُ مَعِيَ فِيْ كُلِّ مَكَانٍ ؛؛؛؛؛ 
أَبِيْ مَا زِلْتُ تَسْكُنُ دَاخِلِيَّ

 رَحِمَكَ الْلَّهُ أَبِيْ كَمْ اشْتَاقُكَ

آلحب قسمه ليتني مآ عرفتك

آلحب قسمه ليتني مآ عرفتك
ليت آلمشآعر آختفت يوم لقيآك
بدآيتك حلوه منهآ عشقتك
آبديت لك من صآدق آلحب مآ جآك
رحبت بك و دموع عيني بكت لك
من لهفة بـآلقلب مآ هي بتخفآك
في لحظة جآزيت منهو يودك
بـآلهجر و آلنسيآن يـآ كبر بلوآك
ببحث عن آهل آلود فرح بصدك
و آعطيك من صدي دروس تحدآك
بلقآ حبيب وآفي من بعد صدك

وافي بعهد ماهو بشرواك

و آسف على وقت قضيته بغدرك
لآوآ حسآيف قولتي لك آنـآ آهوآك

بـآحآول آلنسيآن والصير ضدك
و آنسى غرآم فآت بآلحب ويآك

صح لسان قايلها

أكيد مو أنا

بوح الذكريات: اشتقت لك

بوح الذكريات: اشتقت لك

اشتقت لك

اشتقت لك شوق المسا للقناديل
يا سيدي فيني الجوى والصبابة.


عطرك وريح أنفاس تروي المناديل
وشم على صدر الهوى والسحابة.


شهادتي في الود ماهي تماثيل
كم شدني لطفك وقربك مهابه.


أنا اشهدإنك بلسم الجرح والليل
لا من غدت روحي تهاب الكتابة


هذا عناي وكبّل القلب تكبيل
يانفس تطرب للرضيع الربابه


أهديك من ودي وقلبي مواويل
تهمس على خدك وتمنع عتابه


لو ينكتب في النور مفرد وتفصيل
لاكتب على صدر الحكايا عذابه


احترت كيف أحكي وشوقي غرابيل
ياليت تفهم مقصدي من جوابه